slider

زين لبيار بنت الناس الكوبل 2 Lcouple جزيرة الكنز Kenza FDouar كنزة فالدوار سلسلة شيب و شباب ألف ليلة و ليلة دار الغزلان Zina   زينة,

الأربعاء، 13 أغسطس 2014

بالصور:جهاد النكاح باللغة العبرية‎


كشف تقرير إسرائيلي أن حوالي ثلث الجيش الإسرائيلي من النساء بنسبة 34 في المئة.
وأضاف ذات التقرير أن إسرائيل تعد الأعلى نسبة تمثيلية النساء في الجيش وذلك راجع إلى أن إسرائيل تلزم النساء بالخدمة الإجبارية بالجيش باستثناء المتزوجة والحاملة والمتدينة ووحيدة والديها.مشيرا أن 92 في المئة من الوظائف مفتوحة أمام النساء،كما تشكل 57 في المئة من ضباط الإحتياط و28 في المئة من الضباط الدائمين.
ويعاب على الجيش الإسرائيلي منذ سنين الفساد الأخلاقي في الجيش،وما تجنيد النساء إلا سياسة استراتيجية لتحبيب التجنيد لدى الإسرائيليين وكذلك لتثبيتهم عند خطوط الجبهات وفي نقاط المراقبة والحدود حيث يكون خطر الهجمات.
وهذا ما أكدته الكثير من الفضائح التي تتسرب من حين إلى آخر من المعسكرات الإسرائيلية من عري ومجون وجنس جماعي وشذوذ،ومن بين هذه الفضائح الأخيرة إقدام مجموعة من المجندات الإسرائيليات المراهقات على إنشاء صفحة على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"،وقد نشرن في ذات الصفحة مجموعة من صورهن وهن شبه عاريات وكتبن على أجسادهن ومفاتنهن عبارات تعبرن فيها عن دعمهن للجيش الإسرائيلي في عدوانه على قطاع غزة.
وكان هدفهن في ذات الصفحة التي تحمل إسم "نقف مع الجيش الإسرائيلي ونحافظ على الجرف الصامد"،تشجيع الإسرائيليات والنساء المتضامنات مع تل أبيب حول العالم على كتابة شعارات على مفاتنهن والتقاط الصور لهن على هذه الحالة ونشرها على الشبكة العنكبوتية.
ونشرت ذات الصفحة العديد من الصور لإسرائيليات ومتضامنات أوروبيات مكتوب على أجسادهن شبه العارية بعض العبارات ومن بينها :"مؤيدة لجيش الإحتلال" و"أنا احب جيش الدفاع الإسرائيلي"..
ونشير إلى أن تقارير صحافية أكدت أن هؤلاء المجندات يعملن مجندات في النهار ومومسات في الليل، وهذا ما أكده شهود عيان من الأماكن التي دخل إليها الجيش الإسرائيلي في محيط غزة من خلال مخلفات الجنود في منازل الفلسطينيين بعد نزوحهم وعلى الأسرة في غرف النوم من ملابس داخلية نسائية وأشياء أخرى من أوقية ذكرية وكتابات على الجدران وأوراق تؤكد ممارسة الرذيلة هناك مع المجندات ومومسات ترفقهن القيادة الإسرائيلية بالجيش لتقديم الشراب والطعام وللترفيه عن الجنود ورفع روحهم المعنوية لبقائهم في غزة وتثبيتهم حتى لا يفروا من مواقعهم، إلا أن كل هذا لم ينفع القيادة الإسرائيلية والدليل على ذلك إعترافات الجنود الإسرائيليين التي وصفت ما عاشوه في غزة بالرعب الحقيقي بسبب قدرات ومهارات المقاومين بالخصوص كتائب القسام وسرايا القدس..على إختراق الخطوط الإسرائيلية وعمليات الإنزال وراءهم باستعمال الأنفاق مما يخلف ذعرا حقيقيا لديهم وخصوصا أن مجاهدي المقاومة الفلسطينية كثيرا ما سعوا إلى أسر جنود إسرائيليين.







0 commentaires:

إرسال تعليق